رجل أعمال وملياردير سعودي.
وهو رئيس مجلس إدارة كل من “شركة المملكة القابضة” في السعودية، و”مجموعة روتانا القابضة”، و”مؤسسة الوليد للإنسانية”.
وهو الابن الثاني للأمير طلال بن عبد العزيز، يعد واحداً من أكبر المستثمرين في العالم، له استثمارات في العديد من الشركات والمؤسسات المالية باستثمارات شخصية أو عبر “المملكة القابضة” مثل: “مايكروسوفت” و”آبل” و”تويتر”، وله أسهم في العديد من المؤسسات الإعلامية العربية و الأجنبية مثل “مجموعة روتانا” وقناة “الرسالة”، وحصص في شركات “نيوز كورب” و”ميدياسيتي” و”سي ان ان” و”فوكس” و”سنتشري فوكس 21″ و”مدارس المملكة”، كما له العديد من المشاريع في السعودية، وكذلك في لبنان، منها “الوليد للإنسانية لبنان”، ونحو 40 فندق ومنتجع في مصر، وفي الإمارات والمغرب وسورية، وفي تركيا وعُمان والأردن وغيرها.
ومؤسس “شركة الاصول العربية التجارية”، في المملكة العربية السعودية.
استثمر في “فندق بلازا” في نيويورك، و”فندق سافوي” في لندن، و”جورج الخامس” في باريس، واستثمر أيضاً في “سلسلة فنادق أكور” الفرنسية و”كناري وارف” في لندن.
أسس عام 1979 شركته الخاصة “مؤسسة المملكة للتجارة والمقاولات”، وفي عام 1996 أصبحت تعمل تحت مسمى “شركة المملكة القابضة”.
اختير مرتين من قبل “مجلة فوربس” باعتباره واحداً من أكثر المستثمرين ذكاءً وإبداعاً في العالم، وصنفته ضمن قائمة “الأثرياء العرب لعام 2017″، حيث تصدر القائمة بثروة بلغت 18.7 مليار دولار، كما جاء في المركز الأول لقائمة فوربس “الأثرياء العرب لعام 2016” بثروة بلغت 17.3 مليار دولار، وفي عام 2013 صنفته مجلة “فورين بوليسي” الأميركية ضمن “قائمة أقوى 500 شخصية في العالم”.
حاز على أكثر من 70 وسام وميدالية، منها “وسام فارس مادارا” من الرئيس جورجي بارفانوف خلال زيارته لجمهورية بلغاريا، ووسام من درجة الأسد من الرئيس السنغالي عام 2013، و”وسام الملك عبدالعزيز” من الدرجة الأولى لرجال الأعمال المتميزين عام 2002.
حاصل على بكالوريوس في العلوم الإدارية والاقتصادية عام 1979 من “كلية مينلو” في الولايات المتحدة الأميركية، وعلى 23 شهادة دكتوراة فخرية من مختلف جامعات العالم وبمختلف المجالات.
