من طرد الآشوريين من مصر؟ سؤال يرغب الكثير من محبي التاريخ المصري والحروب المصرية خلال فترة الفراعنة وغيرها من العصور.
ويعد الآشوريين من أبرز المحتلين للبلاد المصرية في عصر الفراعنة، قبل أن يطردهم ملك مصري بقيادة الجيش المصري باستعانة من جنود مرتزقة.
ونجيب لكم في السطورة التالية عن سؤال من طرق الآشوريين من مصر، ونكشف لكم بعض المعلومات عن الملك.
وعانت مصر تحت وطئة الاحتلال الآشوري والذي دخل مصر من الدلتا في سنة 677 قبل الميلاد، حيث استغل الآشوريين ضعف جيش مصر بينما كان الآشوريين من القوى العظمى.
وتولى عصر الآشوريين الملك أسرحدون والذي أمر بالتوجه إلى مصر في 675 قبل الميلاد.
من طرد الآشوريين من مصر؟
ويعد الملك الذي طرد الآشوريين من مصر هو محرر مصر وأول ملوك الأسرة 26، وأسس عصر النهضة وعصر الصاوي الثاني، ونجح في تحرير مصر من الآشوريين.
واستعان المك الذي طرد الآشوريين من مصر بمرتزقة ليعاونوا الجيش المصري في طرد الآشوريين، حيث إنه استعان بجنود من الإغريق.
بينما الملك أحمس طرد الهكسوس بجيش مصري خالص، ولم يدخل أي أفراد أخرى من الجيوش الأخرى.
وأسس الملك الذي طرد الآشوريين من مصر الأسرة 26 المكونة من 6 ملوك، ليحكموا مصر 138 سنة، بداية من سنة 663 حتى سنة 525 قبل الميلاد.
والإجابة على سؤال من طرد الآشوريين من مصر؟ هي: الملك بسماتيك الأول، ابن الأمير نكاو الأول.
وتوفى بسماتيك الأول بعد حكم مصر أكثر من 50 عامًا، ليتولى من بعده الملك نكاو الثاني نجله، وحتى الأن لم يعثر على مقبرته.
