ما هي قصة حمد وحمود انتشر وسم حمد بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، مع تفسيرات مختلفة للاسم ووقت نقله، قاد حمد مواقع الاتصالات العراقية بحوالي 7 ملايين مطبوعة، بينما نشر أحد المدنيين مقطع فيديو يعرض بطاقة ائتمان لكل من يعرف طابق حمد.
ما هي قصة حمد وحمود وكيف انتشر نشطاء قصته في العراق؟
وبحسب الأسطورة، فإن “حمد” كان يعشق “فتاة من” العمارة “، ومن جهة والده، كانت هذه الفتاة من أقرباء له.
استمر شغفهم أيامًا، وانكشفوا في منازلهم، حيث عرف الجميع عنهم…
وافقت الشابة مع” حمد “على الفرار من قريتهم والسفر إلى بغداد للزواج.
هربت الفتاة لكن حمد هجرها وبقي في مجتمعه وتزوج فتاة قروية أخرى…
مكثت في بغداد وصدف أنها صعدت على متن قطار مر عبر العمارة (قريتهم).
وهنا التقت بالشاعر العراقي” مظفر النواب “وبدأت تخبر تجربتها وتعبر عن خيبة أملها من” حمد “الذي خذلها، وكتب مظفر النواب القصيدة.
مظفر النواب
الشاعر هنا (مظفر النواب) استخدم مصطلح” حمد “للإشارة إلى من ينتظر عودته لتحقيق العدل والخير والمساواة للجميع.
وعلي صعيد مواقع التواصل الاجتماعي.
وانتشر مصطلح (حمد) ليصبح جزءًا من القوافي الشعرية الخاصة بهم، حيث أصبحت الكلمة شخصية شعرية خيالية يتواصلون معها.
بالإضافة إلى ذلك، هناك تقرير آخر يتعلق بالكلمة الأكثر استخدامًا على مواقع التواصل الاجتماعي، # حمد” حمد وحمود شقيقان، وكانت والدتهما تعيش في إحدى القرى.
ذات يوم، بينما كأنا أغنامهما وجمالهما الحلال، وصلت مجموعة من قطاع الطرق والغزاة لنهب حلالهم. واجه حمد اللصوص ورفض تسليمهم. الحلال لهم، أما حمود فقد لجأ إلى حفرة قريبة.
فقال له حمد:اخوي حمود عاوني عليهم عددهم أكثر من عشرين،،
فقال حمود: انطيهم الحلال ونخلص برواحنا
فقال حمد: مايخذون صوفة الا على جثتي
فقال حمود : انا اهوس لك وانت قاتل
فجاوبه حمد: انا اعرف اهوس ماريد هوسات
فقاتل حمد اللصوص وقتل منهم خمسة وقتلو حمد وهرب الباقين،،
وبعد أن انجلى الموقف وانتهت المعركة خرج حمود من الحفرة،،
ووضع جثة أخيه حمد على فرسه ،،
ركب جثث اللصوص الخمسة على جيادهم، وعند وصوله إلى المستوطنة، ألقى طلقات نارية مبتهجًا بفوزه.
من ناحية أخرى، بقيت والدتهم صامتة ولم تبكي ولم تتعثر ولم ترقص كما تفعل النساء الأخريات.
لماذا تصمت لماذا لا تبكي على حمد لماذا لا تبتهجين وترقص من أجل بطولات ابنك حمود أم حمد؟
وقالت وهي تعرف أطفالها جيداً: حمد رجل ثري وحمود من المشاهير.
وبحسب المؤرخ طارق حرب فإن اسم حمد تكرر منذ القدم وهو مشتق من محمد وأحمد ومحمود وحميد وكلها من نفس المصدر موضحا أن الاسم كثيرا ما يستخدم في الأغاني لأنه مرتبط مع الرفقة والموت ولا يقتصر على وجه أو حادثة معينة أو حتى فترة زمنية معينة، قد يكون طابق حزين أو طابق حول الشجاعة والتضحية بالنفس.
وتابع: “اسم حمد مشابه للاسم الكردي حماة، وهناك روايات عديدة لحمد وطوابقه قد تخاطب الشجاع أو الضعيف أو الجموع، والاسم يتأرجح مع العصور”.