الاكل الممنوع لمرض الحزام النارى
- اللحوم الحمراء:تحتوي اللحوم الحمراء مثل اللحم البقري واللحم الضأن واللحم الخنزير على مستويات عالية من الأحماض الأمينية، وخاصة الأرجينين؛ وهي تعتبر مغذية لفيروس الهربس النطاقي. لذا يُنصح بتجنب تناول اللحوم الحمراء قدر الإمكان.
- البرتقال والفواكه الصفراء:قد تكون الفواكه مثل البرتقال والمانجو والمشمش ذات ألوان رائعة وقدر كبير من الفيتامينات والألياف، إلا أنها تحتوي أيضًا على كميات كبيرة من الأرجينين. لذا، يُنصح بتقليل تناول هذه الفواكه أو استبدالها بأصناف أخرى.
- الأطعمة الغنية بالأحماض الأمينية:تتضمن هذه الأطعمة الشوكولاتة، والجيلاتين، ومنتجات الصويا، والشوفان، والمكسرات، والتوت الأزرق والأسود، والتونا المعلبة، والحبوب المختلفة. احرص على تجنب تناول هذه الأطعمة أو تقليلها بشكل كبير.
- الطماطم والمنتجات المشتقة منها:تحتوي الطماطم على مجموعة من الأحماض الأمينية، بما في ذلك الأرجينين، والتي يمكن أن تزيد من تفاقم أعراض مرض الحزام الناري. لذا، قد يكون من الأفضل تجنب تناول الطماطم والصلصات المشتقة منها.
- المشروبات الغازية والعصائر المحلاة:تحتوي المشروبات الغازية والعصائر التي يضاف إليها السكر على نسبة عالية من السكر، وهذا يُعتبر مغذيًا لفيروس الهربس النطاقي ويؤثر سلبًا على نظام المناعة. لذا، يُنصح بتجنب هذه المشروبات أو استخدام بدائل أخرى منخفضة السكر.
هل الليمون مفيد للحزام الناري؟
إليكم بعض الفوائد التي يقدمها الليمون لمرضى الحزام الناري:
- غني بفيتامين “ج”: يحتوي الليمون على نسبة عالية من فيتامين “ج” الذي يعزز جهاز المناعة ويساعد في مكافحة الالتهابات. قد يساعد تناول الليمون في تخفيف حدة أعراض الحزام الناري وتسريع عملية الشفاء.
- خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات: يحتوي زيت الليمون المستخرج من قشور الليمون على مواد مضادة للبكتيريا والفطريات. قد يساعد استخدام زيت الليمون في تنظيف وتطهير المنطقة المصابة بالحزام الناري.
- فعالية في تقليل الحكة: قد يعاني المرضى من حكة شديدة في منطقة الحزام الناري. يمكن استخدام عصير الليمون لتهدئة الحكة وتخفيف التهيج، حيث يحتوي على خصائص مهدئة للجلد.
كيف اعرف ان الحزام الناري يتعافى؟
١. تنخفض مستويات الألم والحكة: عندما يتعافى الشخص من الحزام الناري، ستبدأ مستويات الألم في الانخفاض تدريجياً. قد يشعر بتحسن كبير في الألم خلال الأسابيع الأولى من التعافي. ستبدأ أيضًا حكة الجلد المصاب بالتراجع، وقد يلاحظ الشخص أنه لا يحتاج إلى حك الجلد بنفس التكرار المؤلم كما كان عليه في بداية المرض.
٢. انخفاض التورم والاحمرار: تعتبر التورم والاحمرار من أعراض الحزام الناري الشائعة على المنطقة المصابة. عندما يبدأ الشخص في التعافي، سيلاحظ انخفاض تدريجي في حجم التورم وتلاشي اللون الأحمر المشع.
٣. شفاء البثور: تعتبر البثور واحدة من المظاهر الشائعة للحزام الناري، حيث تُظهر الكثير من البثور على الجلد المصاب. عندما يتعافى الشخص، ستبدأ البثور في التلاشي تدريجياً وتختفي ببطء. قد تبقى بعض الندوب الخفيفة بعد الشفاء التام، ولكنها ستتلاشى مع مرور الوقت.
٤. عودة التنميل الى حالته الطبيعية: من الأعراض الأكثر شيوعًا للحزام الناري هو التنميل أو فقدان الإحساس في المنطقة المصابة. عندما يتعافى الشخص، ستبدأ الأعصاب في استعادة وظائفها وقد يلاحظ تحسنًا تدريجيًا في قدرته على الشعور باللمس والحرارة في هذه المنطقة.
٥. عودة الطاقة والشعور بالراحة: يُعتبر الحزام الناري حالة مؤلمة وشاقة جسديًا ونفسيًا. عندما يتعافى الشخص، سيلاحظ زيادة في مستويات طاقته وشعوره بالراحة العامة. قد يشعر بالانتعاش والحيوية بشكل أكبر ويستعيد نشاطه العادي.
٦. العودة إلى الأنشطة اليومية: عندما يتعافى الشخص تمامًا من الحزام الناري، ستعود قدرته على ممارسة أنشطته اليومية بشكل طبيعي. قد تستغرق بعض الأوقات لاستعادة كامل القدرات، ولكن يجب أن يلاحظ التحسن التدريجي في قدرته على القيام بالأنشطة التي كان يتعذّر عليه ممارستها أثناء المرض.
كيف اتخلص من الم الحزام الناري؟
- تطبيق الكمادات الباردة والرطبة: قوموا بتطبيق كمادات باردة ورطبة على المناطق المصابة بالطفح الجلدي لمدة 10-15 دقيقة عدة مرات في اليوم. يساعد هذا في تهدئة الألم وتخفيف احمرار الجلد.
- استخدام المستحضرات المهدئة والترطيب: استخدموا كريمات مهدئة ومرطبات خالية من الروائح والأصباغ لتخفيف الحكة وتهدئة الجلد. يُفضل استخدام المنتجات التي تحتوي على مواد مهدئة مثل الألوة فيرا والشاي الأخضر.
- تناول الأدوية المضادة للفيروسات: لا يوجد علاج مباشر للحزام الناري، ولكن الأدوية المضادة للفيروسات مثل الأسيكلوفير قد تساعد في تسريع التعافي والحماية من المضاعفات. يُفضل البدء في تناولها في غضون 72 ساعة من ظهور الطفح الجلدي.
- تجنب الملامسة المباشرة: حاولوا تجنب لمس المناطق المصابة بالطفح الجلدي حتى لا تزيد الأعراض سوءًا أو تنتقل العدوى إلى أشخاص آخرين. قوموا بغسل اليدين جيدًا بعد لمس الطفح الجلدي.
- ارتداء الملابس المريحة: ارتدوا ملابس فضفاضة وقطنية لتجنب الاحتكاك المباشر مع الجلد المصاب، وتهوية البشرة ومنع تراكم العرق.
- الاسترخاء وتقليل التوتر: ممارسة التمارين البسيطة مثل التمدد والمشي يمكن أن تساعد في تخفيف التوتر وتحسين حالة المزاج. قوموا بممارسة الأنشطة التي تساعدكم على الاسترخاء مثل التأمل، الاستماع إلى الموسيقى أو قراءة كتاب مفضل.
- الانتباه للتغذية: تأكدوا من تناول وجبات غذائية صحية ومتوازنة تحتوي على مصادر جيدة من الفيتامينات والمعادن. قوموا بشرب كمية كافية من الماء للحفاظ على ترطيب الجلد ودعم عملية التئام الجروح.
هل يمكن الاستحمام في حالة مرض الحزام الناري؟
- يُقتَرَحُ عدمَ الاستِحمام بالماءِ الساخِنِ:يفضل ضبط درجة حرارة الماء عند استحمام المصاب بالحزام الناري لتجنب زيادة تهيج البثور وإجهاد الجلد. يُفضَّل استخدام الماء دافئًا بدلاً من الماء الساخن.
- استخدام الماء البارد:الكمادات الباردة تعد وسيلة فعالة لتخفيف آلام وحكة الطفح الجلدي لدى المصاب بالحزام الناري. يُمكن وضع قطعة قماش نظيفة مبللة بالماء البارد على المناطق المصابة لتهدئة الأعراض.
- تفادي استخدام البروتينات:يُفضَّل الابتعاد عن استخدام منتجات الاستحمام التي تحتوي على البروتينات أو المواد الكيميائية القوية. استخدم منتجات طبيعية ولطيفة لتنظيف الجلد بلطف ومنع تهيجه.
- توخي الحذر أثناء التجفيف:اتبع طرق التجفيف الصحيحة لمنع تهيج البثور. استخدم منشفة ناعمة وامسح الجلد برفق دون فرك قوي.
- تهوية البشرة:بعد الاستحمام، اسمح للبشرة بالتجفيف تمامًا وضع جسمك في ظروف جيدة للتهوية الجيدة. ارتدِ ملابس قطنية فضفاضة وتجنب ارتداء الملابس الضيقة التي قد تتسبب في تهيج البشرة.
- احرص على النظافة:من المهم الحفاظ على النظافة الشخصية المنتظمة أثناء الاستحمام عند إصابةك بالحزام الناري. اغسل يديك جيدًا بالصابون والماء وتجنب لمس البثور بهما
مرض الحزام الناري هل هو خطير؟
١. ما هو مرض الحزام الناري؟
2. هل مرض الحزام الناري خطير؟
3. كيف يمكن حماية أنفسنا وأحبائنا من مرض الحزام الناري؟
للحماية من مرض الحزام الناري، يُفضل اتباع الإجراءات التالية:
- تلقي التطعيم المضاد للهربس النطاقي، حيث يساهم التطعيم في تقليل خطر الإصابة بالفيروس وشدة الأعراض.
- الحفاظ على نظام غذائي صحي ومتوازن وممارسة الرياضة بانتظام لبناء الجهاز المناعي.
- تجنب ملامسة أو تعرض للأشخاص المصابين بفيروس الحزام الناري.
- تجنب الإجهاد الزائد والتعرض للأشعة فوق البنفسجية.
كم مدة مرض الحزام الناري؟
- عادةً ما يستغرق شفاء الحزام الناري بين 3-5 أسابيع. يتدرج المرض من بداية العدوى حتى انتهائها بشكل تقريبي.
- قد تستغرق مدة الإصابة بالحزام الناري حتى تمام الشفاء فترة تتراوح من أسبوعين إلى خمس أسابيع.
- المرض يبدأ بالشعور بالألم والوخز في المنطقة المصابة من الجسم.
- يمكن للمصاب بالحزام الناري أن ينقل جدري الماء للآخرين، وهو المرض المعدي، على الرغم من أن الحَزام الناري نفسه غير معدي.
- يحتاج علاج الحزام الناري إلى وقت للشفاء والتعافي منه نهائيًا، غالبًا ما يستغرق ذلك 3-5 أسابيع.
- بعض المصابين قد يشفون قبل نهاية هذه المدة المتوقعة.
- تبدأ البثور بالجفاف تدريجياً لتُشكل قشوراً خلال 7-10 أيام من ظهورها.
- فترة الحضانة للحزام الناري تستغرق بين أسبوع إلى ثلاثة أسابيع، وهي فترة تظهر فيها الأعراض بعد الإصابة بالعدوى.
- على الرغم من أن الحزام الناري ليس مرضًا خطيرًا، إلا أنه قد يسبب مضاعفات بعد ظهور الطفح الجلدي، مثل ألم مستمر لفترة طويلة.
- من المضاعفات الشائعة للحزام الناري هو ما يُعرف بـ “ألم ما بعد الحزام”، والذي يحدث في نفس المنطقة التي ظهر فيها الطفح الجلدي، وقد يستمر هذا الألم لفترة طويلة.
- يُفضل علاج الحزام الناري في أقرب وقت ممكن، عادةً في غضون 72 ساعة من ظهور الأعراض.
- قد يصف الطبيب للمريض أدوية لتخفيف الأعراض وتسريع عملية الشفاء.
ما هي مسكنات الحزام الناري؟
- بروفين (Ibuprofen):
- يعتبر بروفين أحد المسكنات غير الستيرويدية التي تستخدم لتخفيف الألم المصاحب للحزام الناري.
- يقلل بروفين من التورم والالتهاب في المنطقة المصابة ويساعد على تخفيف الألم بشكل فعال.
- يُفضل استشارة الطبيب قبل تناول بروفين لضمان سلامتك وتجنب أي تفاعلات سلبية مع أدوية أخرى.
- باراسيتامول (Paracetamol):
- يُستخدم باراسيتامول عادة لتخفيف الألم والحمى، وقد يكون فعالًا في تخفيف أعراض الحزام الناري أيضًا.
- يجب اتباع التعليمات الموجودة على العبوة والتقيد بالجرعة الموصى بها لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوب فيها.
- ليدوكائين (Lidocaine):
- يُعد ليدوكائين واحدًا من أشهر المخدرات الموضعية المستخدمة لتخفيف الألم والحكة المصاحبة للحزام الناري.
- يتوفر عادة على شكل كريم أو جل يُطبق مباشرة على الجلد المصاب.
- تجنب استخدام ليدوكائين في الأماكن التي تمزق الجلد أو تشققه.
- أكسيد الزنك (Zinc oxide):
- يستخدم أكسيد الزنك في شكل كريم مضاد للالتهابات وتهدئة لتخفيف الحكة والألم الناتج عن الحزام الناري.
- قد يساعد أكسيد الزنك على تسريع شفاء الطفح الجلدي وتجفيف المنطقة المصابة.
- مثبطات إعادة امتصاص الأدينوسين (Adenosine reuptake inhibitors):
- يستخدم بعض المضادات الاكتئابية والعلاجات العصبية المستخدمة لعلاج الاكتئاب الانتقائية لتخفيف أعراض الألم المزمن المرتبط بالحزام الناري.
- قد يكون لها تأثير مسكن للألم وتساعد في تحسين مزاج المصاب بالحزام الناري.
ما هو سبب ظهور الحزام الناري؟
- إصابة سابقة بجدري الماء: بما أن مسبب المرض الرئيسي هو فيروس الحماق النطاقي، فإن أي شخص سبق له وأصيب بجدري الماء يكون عرضة للإصابة بالحزام الناري. بعد شفائك من جدري الماء، يحتفظ الفيروس في جسمك وقد يتواجد في الأعصاب على مستوى الحزام الناري.
- تقدم في العمر: يزداد خطر الإصابة بالحزام الناري مع التقدم في العمر. قد يكون جهاز المناعة ضعيفًا لديك مع تقدم العمر، مما يجعلك أكثر عرضة للإصابة بالفيروس.
- الإصابة بأمراض المناعة المزمنة: إذا كنت تعاني من أمراض المناعة المزمنة مثل السرطان أو السيدا، فقد يكون لديك نظام مناعة ضعيف الذي يجعلك أكثر عرضة للإصابة بالحزام الناري.
- التوتر والضغط النفسي: قد يلعب التوتر والضغط النفسي دورًا في ظهور الحزام الناري. من المهم الحفاظ على صحة الجهاز المناعي وتقليل التوتر للوقاية من الإصابة.
- التعرض لشخص مصاب بالحزام الناري: إذا كنت تتلامس جلديًا مع شخص يعاني من الحزام الناري، فقد تصبح عرضة للإصابة بالفيروس. ينتقل الفيروس من الطفح الجلدي الموجود على جسم المصاب إلى الشخص الآخر عبر الاتصال المباشر.
- خلل في الجهاز المناعي: قد يكون لديك خلل في جهاز المناعة يجعلك أكثر عرضة للإصابة بالحزام الناري، مثل بعض المشاكل الوراثية أو التطورات الناتجة عن استخدام بعض الأدوية.
هل يمكن ان يصاب الشخص بالحزام الناري مرتين؟
أفضل مرهم لعلاج الحزام الناري
- الكريمات المضادة للهيستامين:
- تأتي على شكل بخاخ أو كريم للتطبيق المباشر على الجلد.
- تساعد في تخفيف الحكة والتورم وتهديء البشرة الملتهبة.
- غسول الكالامين:
- يشبه زوفيراكس في تأثيره على علاج الحزام الناري.
- يحتوي على مادة الأسيكلوفير بنسبة 5%، وهي مادة مضادة للفيروسات.
- يعمل على تخفيف الألم وتهدئة البشرة الملتهبة.
- كالامين لوشن:
- يعد مستحضرًا آخر فعال في تخفيف أعراض الحزام الناري.
- يحتوي على مواد مهدئة تخفف من الحكة والاحمرار.
- يمكن استخدامه لتهدئة البشرة والحد من التهيج.
- مرهم الليدوكايين:
- وجد أنه يساعد في تخفيف الألم عن طريق تخدير المنطقة المؤلمة.
- يُستخدم لتسكين الأعراض المؤلمة المصاحبة للحزام الناري.
- فالاسايكلوفير:
- يُعد الأفضل حيث يحتوي على تركيز أعلى من مادة الأسيكلوفير.
- يساعد في تقليل شدة الألم ومدة الاصابة بالألم المصاحب للحزام الناري.
- يعمل على علاج الفيروسات المسببة للحزام الناري.