أُطلقت “الأكاديمية الوطنية للطيران – طيران” عام 2019، المملكة العربية السعودية.
وأُنشئت الأكاديمية بمبادرة وطنية يرأسها الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز بمساهمة مجموعة من الشركاء الاستراتيجيين، ممثلين في “نادي الطيران السعودي”، و “شركة أرامكو السعودية”، و”وزارة التعليم السعودية”، و”المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني”، و”الخطوط الجوية العربية السعودية”، و”هيئة المدن الاقتصادية”، و”مدينة الملك عبدالله الاقتصادية”، و”الشركة السعودية للتنمية والاستثمار التقني”.
وهي أكاديمية غير ربحية متخصصة في جميع احتياجات التدريب لقطاع الطيران، تعمل على تأهيل الكوادر الوطنية تدريباً عالمياً، وتوفير فرص العمل، بالإضافة إلى تعزيز اقتصاد الوطن ودعمه بكوادر وطنية في مجال صناعة الطيران على أعلى المستويات.
وستقوم الأكاديمية بتدريب حوالي 1,650 متدرباً سنوياً، منهم 1,200 متدرب في صيانة الطائرات، و450 طياراً، ويقع مقرها الرئيسي في “مدينة الملك عبدالله الاقتصادية”، مع فرع في ” مطار الثمامة ” بالرياض.
وأُنشئت الأكاديمية بمبادرة وطنية يرأسها الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز بمساهمة مجموعة من الشركاء الاستراتيجيين، ممثلين في “نادي الطيران السعودي”، و “شركة أرامكو السعودية”، و”وزارة التعليم السعودية”، و”المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني”، و”الخطوط الجوية العربية السعودية”، و”هيئة المدن الاقتصادية”، و”مدينة الملك عبدالله الاقتصادية”، و”الشركة السعودية للتنمية والاستثمار التقني”.
وهي أكاديمية غير ربحية متخصصة في جميع احتياجات التدريب لقطاع الطيران، تعمل على تأهيل الكوادر الوطنية تدريباً عالمياً، وتوفير فرص العمل، بالإضافة إلى تعزيز اقتصاد الوطن ودعمه بكوادر وطنية في مجال صناعة الطيران على أعلى المستويات.
وستقوم الأكاديمية بتدريب حوالي 1,650 متدرباً سنوياً، منهم 1,200 متدرب في صيانة الطائرات، و450 طياراً، ويقع مقرها الرئيسي في “مدينة الملك عبدالله الاقتصادية”، مع فرع في ” مطار الثمامة ” بالرياض.