فِي الآوِنَةِ الأَخِيرَةِ، أَثَارَتْ فِيدْيُوهَاتٌ إِعْلَانِيَّةٌ لِصَالُونَاتِ تَجْمِيلٍ سُودَانِيَّةٍ فِي الإِمَارَاتِ جَدَلًا كَبِيرًا بِسَبَبِ تَجَاوُزِهَا حُدُودَ الأَدَبِ وَالأَخْلَاقِ. تَرَوَّجُ هَذِهِ …
تعليقات