تخطى إلى المحتوى

من هو عبدالله العمرو؟ | ملف الشخصية | ويكيبيديا

عبدالله العمرو

نائب رئيس المجلس التأسيسي لقطاع الوسطى الصحي في “شركة الصحة القابضة” منذ يونيو/حزيران 2023، المملكة العربية السعودية.

وهو نائب رئيس مجلس إدارة “شركة مهارة للموارد البشرية“، ورئيس المجلس الاستشاري في “التجمع الصحي الأول بالمنطقة الوسطى” منذ سبتمبر/أيلول 2020، ورئيس مجلس إدارة “شركة شفاء العربية الطبية” منذ 2017، ونائب رئيس مجلس إدارة “شركة صحتي لتقنية المعلومات” منذ 2018، كما أنه مدير “شركة زوايا للاستثمار”.

يشغل عضوية مجلس إدارة كل من “شركة درع الرعاية القابضة ” منذ عام 2022، و”شركة الشرق الأوسط للاستثمار” منذ عام 2019، و”شركة ميفك كابيتال“، وعضوية مجلس أمناء “الهيئة السعودية للتخصصات الصحية” منذ 2018.

أسس “شركة مهارة للموارد البشرية” وشغل فيها منصب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب، ثم نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة، كما تولى منصب رئيس مجلس إدارة كل من “شركة طازج الغذائية” بين 2017 و2021، و”شركة مراجعة الحسابات والتطوير”، و”الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان” بين 2004 و2016، ونائب رئيس مجلس إدارة “جمعية الإعاقة الحركية للكبار“.

عمل  في “مدينة الملك فهد الطبية” لمدة تزيد عن 10 أعوام تولى خلالها عدداً من المناصب، منها: استشاري علاج الأورام بالأشعة بين 2005 و2015، وعضو مجلس الإدارة بين 2005 و2013، والمدير العام التنفيذي بين 2004 و2013، وكان عضواً في مجلس إدارة “شركة أطياف للخدمات المساندة”، و”شركة زوايا للاستثمار”.

تقلد مناصب عدة في “مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث“، منها: استشاري علاج الأورام بالأشعة بين 1996 و2008، ورئيس مركز الأورام عام 2004، ومدير تنفيذي لشؤون التعاون المشترك وتنمية المشاريع بين 1999 و2004، ورئيس برنامج التعاون مع مستشفيات المملكة بين 1997 و1999، ورئيس قسم العلاج بالأشعة بين 1997 و1998.

اقرأ:  من هو حمد محمد البحر؟ | ملف الشخصية | ويكيبيديا

كان رئيساً لـ”نادي الطلبة السعوديين” بمدينة أوتاوا في كندا بين 1993 و1994.

حاصل على بكالوريوس في العلوم الطبية عام 1988 من “جامعة الملك فيصل“، ونال زمالة في الجراحة بالإشعاع عام 1995 من “جامعة ميجيل” في كندا، وزمالة في العلاج بالأشعة عن قرب عام 1995 من “جامعة أوتاوا”، كما نال البورد الأميركي في علاج الأورام بالأشعة عام 1995 من “المجلس الأميركي”، بالإضافة إلى الزمالة الكندية للأطباء والجراحين عام 1995 من “الكلية الملكية الكندية”.

اترك تعليقاً