علي أحمد باكثير من الكتاب المصريين الذين ذاع صيتهم في مصر والعالم العربي، عُرف بمؤلفاته المسرحية وجسدت بعض كتاباته في الأفلام والمسرحيات، فما هي أهم مسرحية لباكثير وما هي أشهر رواياته التاريخية؟
علي أحمد باكثير
علي أحمد باكثير هو روائي مصري، ولد عام 1910 في إندونيسيا ولكن ترجع أصوله إلى حضرموت التي نشأ فيها وسط أخواله بعيدًا عن والده الذي ظل في إندونيسيا للتجارة.
تعلم باكثير اللغة العربية نطق، كتابة وفصاحة ودرس العلوم العربية والشريعة، وتوفي عام 1969.
مسرحية لباكثير
جسدت العديد من رواياته في أعمال مسرحية لباكثير ومن هذه الأعمال:
- التوراة الضائعة.
- عودة الفردوس.
- ليلة النهر.
- السلسلة والغفران.
- إله إسرائيل.
- من فوق سبع سموات.
- سر الحاكم بأمر الله.
- مأساة زينب.
- هكذا لقي الله عمر.
- قطط وفيران.
- سر شهرزاد.
- مسمار جحا.
- مأساة أوديب.
- قصر الهودج.
- دار بن لقمان.
- روميو وجولييت.
- حرب الباسوس.
- حبل الغسيل.
- هاروت وماروت.
- عاشق من حضرموت.
- الشيماء شادية الإسلام.
- شيلوك الحديد.
- الوطن الأكبر.
- الدنيا فوضى.
- مضحك الخليفة أبو دلامة.
- الفلاح الفصيح.
- الفرعون الموعود.
روايات باكثير التاريخية
وأما عن أهم روايات باكثير التاريخية فهي عديدة ولكن من بين هذه الروايات التي اشتهرت في مصر والعالم:
- وا إسلاماه.
- الفارس الجميل.
- سلامة القس.
- الثائر الأحمر.
- ليلة النهر.
- عودة المشتاق.
- جلفدان هانم.
- شعب الله المختار.
- أحلام نابليون.