كلمة الجودو تعني باللغة اليابانية. ظهرت الجودو في اليابان ، وهي من الرياضات القتالية غير المؤذية والمسلية في نفس الوقت. لقد تبنتها اليابان كرياضة تقليدية تعلم الصبر ، وتزيد من إمكانات الفرد ، والانضباط ، وتثقف القيم الأخلاقية. ومن خلال موقعنا ستتحدث السطور التالية من هذا المقال عن رياضة الجودو وأهميتها.
كلمة الجودو تعني باللغة اليابانية
تعني كلمة “الجودو” باللغة اليابانية طريقة أو طريقة ناعمة. إنها رياضة يابانية تقليدية ، وهي من أهم فنون القتال التي تطورت في الثمانينيات من القرن التاسع عشر الميلادي. تم تطوير مبادئ هذه الرياضة وأساليبها في التربية البدنية ، وكذلك الأساليب الأخلاقية والفكرية من قبل الدكتور جيجور كانو. راجع أيضًا: ماذا تعني كلمة “إعادة” في الرياضة
ما هي رياضة الجودو
وهي من الرياضات القتالية التي تهدف للسيطرة على الخصم دون إيذائه. حيث يتم الضغط على مفاصل العنق أو الذراع لإضعاف قوة الشخص في المنافسة ، وللسيطرة على حركاته. يرتدي لاعب الجودو زيًا مخصصًا يُعرف باسم “جودو جي” ، وهو مصنوع من القطن ويشبه هذا الزي. يختلف زي كل لاعب عن الآخر.
الهدف من ممارسة رياضة الجودو
لممارسة الجودو عدة أهداف مهمة منها ما يلي:
- التنمية الجسدية: إذ إن تسمح الحركات التي تمارس خلال هذه الرياضة التقليدية المميزة للإنسان باستخدام أجزاء جسمه.
- التطور العقلي: لأنه يحتوي على حركات عديدة ومختلفة ، والتي عندما يتقنها الإنسان تزيد من صقلها وصبرها وهدوئها.
- الدفاع عن النفس: ممارسة هذه الرياضة تساعد على اكتساب التربية البدنية والعقلية.
- التسلية: يمارس الأفراد أحياناً هذه الرياضة بغرض التسلية والتسلية.
وها قد وصلنا إلى خاتمة مقالتنا بعنوان ، كلمة الجودو تعني باللغة اليابانية. حيث تعلمنا عن رياضة الجودو والغرض منها.
أسئلة شائعة
- متى تطورت الجودو؟
متى تطورت رياضة الجودو؟
تطورت رياضة الجودو في ثمانينيات القرن التاسع عشر الميلادي في اليابان
- على ماذا تعتمد الجودو؟
على ماذا تعتمد رياضة الجودو
تعتمد لعبة الجودو على عدم توازن اللاعب وسقوطه على الأرض ، وتسمى نقطة المباراة إيبون ، وعندما يحدث ذلك تنتهي المباراة.