– تلقت نادلة في بينتون هاربور الأسبوع الماضي إكرامية بقيمة 10000 دولار أمريكي على شيك بقيمة 32 دولارًا،وفي وقت سابق بعد هذه الحادثة تم طرد النادلة لينسي بويد من قبل أصحاب عملها في مقهى ماسون جار.
الإكرامية كانت من زائر حضر للإحتفال بذكرى صديقه الراحل وكانت قيمنها 10000 دولار، وطلب ذلك العميل المجهول من النادلة، لينسي بويد، مشاركة قيمة الإكرامية مع زملائها في العمل ، وهو ما فعلته.
قالت آنا وايت، الخادمة في مقهى Mason Jar Cafe: “نحن جميعًا ممتنون للغاية لذلك الشخص”، “لقد عملت هنا لمدة ست سنوات، ولم أرى قط إكرامية 10000 دولار من أي زبون للمقهى، لذا، كان ذلك لطفًا ولطفًا منه أن يفعل ذلك، لأننا جميعًا مختلفون ولدينا جميعًا خلفيات مختلفة، لكننا جميعًا نمر بشيء مختلف، لذا ساعدنا هذا المبلغ من المال كثيرًا”.
في وقت مبكر من هذا الأسبوع، انتشرت أنباء على وسائل التواصل الاجتماعي تفيد بأن لينسي بويد قد تم تسريحها من العمل بشكل غير رسمي من قبل أصحاب مقهى ماسون جار، وأشارت منشورات وسائل التواصل الاجتماعي أن التسريح غير عادل وبأسباب غير عادلة.
قالت جايمي كوزينز المالكة المشاركة في المقهى إنها محدودة فيما يمكنها قوله لأن هذه مسألة شخصية، لكنها أكدت أنها طردت لينسي بويد، وأكدت أن الإكرامية لا علاقة لها بتسريح لينسي بويد من العمل.
وفي لقاء مع زوج لينسي السابق، ناثان هوف، الذي وصف لينسي بأنها أم عظيمة مستاءة جدًا الآن وتأخذ بعض الوقت بعيدًا عن كل ما حدث.
