تخطى إلى المحتوى

من هو سعيد محمد أحمد الطاير؟ | ملف الشخصية | ويكيبيديا

سعيد محمد أحمد الطاير

الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة المنتدب في هيئة كهرباء ومياه دبي “ديوا”، الإمارات العربية المتحدة.

وهو نائب رئيس “المجلس الأعلى للطاقة”، ويشغل عضوية “مجلس دبي”، و”المجلس التنفيذي لإمارة دبي”، و”مجلس الشؤون الاستراتيجية لإمارة دبي”، و”اللجنة العليا للسياسة المالية بدبي”.

كما أنه رئيس مجلس إدارة كل من مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي “إمباور”، وشركة بترول الإمارات الوطنية “اينوك”، و”شركة دوبال القابضة”، و”دراجون أويل”، و”مركز تجهيز حقول النفط المحدود”، ونائب رئيس مجلس إدارة “شركة الإمارات العالمية للألمنيوم”.

وبمبادرة منه تم تأسيس العديد من الشركات مثل مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي “إمباور”، وشركة الاتحاد لخدمات الطاقة “اتحاد إسكو”، و”ماي دبي”، و”ديوا الرقمية” وغيرها من الشركات، ومؤخراً، قاد مجموعة “هيئة كهرباء ومياه دبي” في عملية الاكتتاب التي استقطبت إقبالاً عالمياً على الاكتتاب في أسهم الهيئة تجاوز المعروض بـ 37 ضعفاً.

ترأس لجنة البنية التحتية والبيئة في “المجلس التنفيذي لإمارة دبي” من عام 2009 ولغاية 2018.

لديه خبرة تمتد إلى أكثر من 35 عاماً في مجالات الاتصالات، والطاقة، والمياه، والبنية التحتية، والنفط، والغاز، والصناعة.

صُنف في المرتبة الثالثة ضمن أفضل الرؤساء التنفيذيين في منطقة الشرق الأوسط في قائمة حماة العلامات التجارية 2023 الصادرة عن “براند فاينانس”.

حاز على عدد من الجوائز مثل “جائزة رجل الطاقة في الشرق الأوسط” عام 2015 في “القمة العالمية للاقتصاد الأخضر” من “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي”، وفي 18 مايو/أيار 2016 قام برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتعيينه سفير النوايا الحسنة للبرنامج لأهداف التنمية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة.

كما قام “مجلس الأعمال السويسري في دبي والإمارات الشمالية” بمنحه “لقب لورد ماترهورن” الرفيع، وحصل على شهادة الدكتوراه الفخرية من “جامعة أميتي” في دبي تقديراً لجهوده في تحقيق التميز وتعزيز المعرفة العلمية والاستدامة، كما حصل على “الزمالة الفخرية” من معهد الطاقة “EI” في المملكة المتحدة.

اقرأ:  الشركة العامة لتوزيع كهرباء بغداد - العراق؟ | ملف الشركة | ويكيبيديا

حاصل على بكالوريوس في إدارة الأعمال من “جامعة ولايه كولومبوس” في الولايات المتحدة الأميركية.

اترك تعليقاً